صوّت الناخبون في كاليدونيا الجديدة في المحيط الهادئ أمس، في استفتاء ثانٍ على البقاء جزءاً من فرنسا بنسبة 53.26 في المئة، حسب ما أظهرت النتائج النهائية. وكانت كاليدونيا صوّتت أيضا بنسبة 56.4 في المئة لمصلحة البقاء جزءا من فرنسا في استفتاء عام 2018. وهناك 180 ألف ناخب مسجل في الإقليم، الذي يحتوي على ربع موارد عنصر النيكل في العالم، المكون الرئيسي في صناعة الإلكترونيات.
Ad