اعتبر الرئيس الجزائري، عبدالمجيد تبون، أن «الحراك الشعبي»، وضع حداً لما وصفه بـ «كوميديا وتهريج العهدة الخامسة»، في إشارة إلى إفشال الاحتجاجات التي اندلعت في 2019 ضد مساعي ترشيح الرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة لولاية رئاسية خامسة، رغم مرضه. وقال تبون، في تصريحات نشرت أمس، إن هدفه حالياً هو استرجاع ثقة الجزائريين بحكومتهم ومؤسساتهم.

وأضاف الرئيس أنه يعكف على «إحداث تغيير جذري في الحكم على المستوى الوطني والجهوي والمحلي».

Ad