الرئيس يمتلك حساباً مصرفياً في الصين
كشفت صحيفة نيويورك تايمز، أمس الأول، أن الرئيس دونالد ترامب أمضى سنوات سعياً لإقامة مشاريع تجارية في الصين، حيث احتفظ بحساب مصرفي لم يكن معروفاً سابقاً.وأظهر تحليل لسجلات ترامب الضريبية، نشرته الصحيفة، أن حساب ترامب بالصين لم يتم الإبلاغ عنه سابقاً، كما لم يتم تضمينه في إفصاحاته المالية العامة، موضحة أنه محتفظ به تحت اسم شركة، كما أن لديه أيضاً حسابات مصرفية في بريطانيا وأيرلندا.
وبحسب الصحيفة، فإن الحساب الصيني يخضع لسيطرة إدارة فنادق ترامب الدولية، مشيرة إلى أن الشركة دفعت ضرائب بقيمة 188.561 دولارا في الصين أثناء متابعة صفقات الترخيص هناك من عام 2013 إلى عام 2015.