تعد ساعات شركة "روليكس"، التي أسست قبل ما يزيد على قرن من الزمن، وتحديداً عام 1905، عنواناً للوجاهة والثراء والنجاح، كما تعد العلامة الأشهر على الإطلاق للساعات الدقيقة والفاخرة، التي يتهافت الموسرون على اقتنائها.

وقال موقع "سكاي نيوز" أمس، إنه عرف عن هذه الساعات ارتفاع ثمنها، واقتصار امتلاكها على الطبقات المخملية، خصوصاً المرصعة منها بالذهب والأحجار الكريمة، ومن المعروف أن هذه الساعات يرتفع سعرها ويعلو، كلما بدأ نوع منها ينحسر من الأسواق، أو يختفي منها كلية، وهو ما يخلق نوعاً من الرغبة الشديدة لدى جامعي التحف والساعات في شراء هذه الأنواع، التي توقف تصنيعها، أو أصبحت نادرة.

Ad

وفي هذه الأيام، بعد أن اختفى عدد من الموديلات في الأسواق، انطلقت حمى بيع وشراء الساعة الفاخرة، إذا أصبح، على سبيل المثال، سعر ساعة "جي إم تي ماستر"، مستعملة موديل 2011، ضعف سعرها الأصلي، لكونها مختفية من الأسواق العالمية.