أكدت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي أنها مستمرة في متابعة تداعيات الرسوم المسيئة للنبي محمد (صلّى الله عليه وسلم)، وأدانت بشدة استفزاز مشاعر المسلمين تحت دعاوى حرية التعبير. كما جددت رفضها "أي محاولة للربط بين الإسلام والإرهاب، وتُدين كل عمل إرهابي أياً كان مرتكبه"، داعية إلى "أن تكون الحرية الفكرية والثقافية منارة تشع بالاحترام والتسامح والسلام، وتنبذ كل الممارسات والأعمال التي تولد الكراهية والعنف والتطرف".
Ad