بدت ميلانيا ترامب الغامضة والمتحفظة دائماً مترددة في أداء دورها الكامل "كسيدة أولى". وفي الثالث من نوفمبر، يمكن أن تبقى عارضة الأزياء السلوفينية السابقة وأول زوجة من أصل أجنبي لرئيس أميركي منذ نحو قرنين، لمدة أربع سنوات أخرى في البيت الأبيض. تهب ميلانيا لدعم زوجها في كل مرة يكون بحاجة فيها لذلك، لكن حقيقة حقيقة ما يدور في خلد الزوجة الثالثة لترامب كان على الدوام موضع تساؤلات.

وفي كتاب لها، رسمت صحافية "سي إن إن" كايت بينيت صورة لميلانيا كامرأة قوية ومستقلة، مؤكدة أنها "أكثر قوة وتأثيراً لدى زوجها".
Ad