أكد المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالن، أنه لا يمكن لأي إدارة أميركية، أياً كان رئيسها، تبني موقف من شأنه أن يتجاهل تركيا، ووصف الأمر بأنه «ضرورة جيوسياسية».

وشدد كالن على أنه سواء جاء الديمقرطي جو بايدن أو استمرت إدارة دونالد ترامب، فلدى تركيا قضيتان أساسيتان لأمنها القومي وعلاقاتها مع الولايات المتحدة الأولى تتعلق بدعمها للمسلحين الأكراد في سورية، والثانية قضية فتح الله غولن، المقيم فيها، معتبراً أنه «ليس من المنطقي المضي قدما في قضايا ثانوية أخرى قبل حلهما».
Ad