لاقت تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمجلة «جون أفريك»، بشأن ثقته في الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون ودعمه له، انتقادات واسعة من المعارضة الجزائرية التي رأت فيها دروسا في الديمقراطية وإدارة الحكم، وتوزيعا لشهادات الشرعية على الشعوب والسكان الأصليين للمستعمرات الفرنسية السابقة، كما يقول رئيس حزب «التجمع من أجل الثقافة» محسن بلعباس. أما حركة مجتمع السلم الحزب الإسلامي المعارض فقد استهجت التدخل الفرنسي.
Ad