وجّه نائب رئيس مجلس الأمة النائب أحمد الشحومي سؤالا برلمانيا إلى وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري، عن خطة الهيئة العامة لشؤون الزراعة لتطوير والعناية بالحدائق العامة وصيانتها، وتشجير منطقة سلوى والاهتمام بالمزروعات فيها.

وجاء في السؤال ما يلي: من اللافت للنظر أن منطقة سلوى تعاني من غياب إدراجها ضمن خطة التشجير في البلاد، حيث تعاني ساحاتها وشوارعها من قلة الاهتمام بالزراعة، وكذلك غياب الصيانة والاهتمام بالأشجار والمزروعات.

Ad

وطلب إجابته عن الاتي: ما خطة الهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية لتشجير منطقة سلوى والاهتمام بالمزروعات فيها وإظهار المنظر الجمالي لشوارعها وساحاتها؟ وما الشركات المشرفة على الصيانة والعناية والاهتمام بالمزروعات فيها؟ مع تزويدي بصورة ضوئية من عقودها.

وأضاف: ما دور الهيئة في الرقابة على هذه الشركات؟ وما الآلية المتبعة لديها في مراقبة هذه الشركات؟ وهل تم توجيه إنذارات أو أي إجراء قانوني للشركات التي خالفت عقودها المبرمة مع الهيئة؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، يرجى تزويدي بكشف يبين نوع المخالفات والإجراءات المتخذة ضدها من قبل الهيئة، وما خطة الهيئة للتطوير والعناية بالحدائق العامة وصيانتها؟