«ستموت في العشرين» أول فيلم سوداني بـ «نتفليكس»
يجسد فيلم «ستموت في العشرين»، وهو أول عمل درامي سوداني يعرض على منصة «نتفليكس»، وأول إنتاج من هذا البلد العربي يرشح لجوائز الأوسكار، إلى جانب أعمال أخرى، قفزة نوعية في السينما السودانية.ويقول المصري حسام علوان، منتج أول فيلم روائي في السودان منذ 20 سنة، إن ترشيح الفيلم لجائزة أوسكار لأفضل فيلم أجنبي، وعرضه على «نتفليكس»، «يعززان حضور السينما السودانية دوليا». وتدور أحداث الفيلم، الذي أخرجه أمجد أبوالعلاء، حول شاب يتنبأ بأنه سيموت حينما يكمل عشرين عاما، فيقضي أيامه في قلق وترقب حتى يحدث ما يغير حياته تماما، إذ يلتقي مع مخرج مغامر في قريته، يستعرض معه تجاربه في الحياة. ووقعت الشركة المنتجة للعمل أخيرا عقدا مع شركة التوزيع السينمائي الأميركية «فيلم موفمنت» لتوزيع الفيلم وعرضه عالميا.