بينما تزايد غضب المجتمع المدني ووسائل الإعلام الروسية إزاء حجم القمع الذي يستهدف أنصار المعارض أليكسي نافالني، الملف الذي كان أمس في صلب زيارة وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الى موسكو، أعلن المتحدث الرسمي باسم "الكرملين" ديمتري بيسكوف، أن السلطات فتحت تحقيقا بقضية استخدام القوة المفرطة من قبل عناصر مكافحة الشغب في الاحتجاجات وسط موسكو.

وقال بيسكوف: "هناك حالات فردية حصلت وسجلت انتهاكات ضد الصحافيين، لكن السلطات فتحت تحقيقا بالموضوع وستتم معالجته".
Ad