رفضت تركيا، أمس، الانتقادات التي وجهتها الولايات المتحدة بسبب قمع التظاهرات الطلابية وهجوم الرئيس رجب طيب إردوغان على مجتمع المثليين، مستنكرة "التدخل" في شؤونها الداخلية.

وذكرت وزارة الخارجية التركية في بيان أنه "لا يتعين على أحد التدخل في شؤون تركيا"، داعية إلى "الامتناع عن أي خطاب يشجع على أعمال غير قانونية".

Ad

وتشهد عدة مدن تركية منذ أكثر من شهر تظاهرات طلابية احتجاجا على تعيين مقرّب من السلطة عميدا لجامعة البوسفور المرموقة في إسطنبول مطلع العام.