بدأت قوى سياسية في الجزائر تحركات لدفع السلطات إلى إطلاق حوار وطني شامل من أجل التغيير وإرساء دولة القانون وإطلاق الحريات العامة وتنقية المناخ السياسي قبل إجراء الانتخابات المقبلة.

وعرضت جبهة القوى الاشتراكية، كبرى الأحزاب الجزائرية المعارضة، مساء أمس الأول، على الرئيس عبدالمجيد تبون، الخطوط العريضة لمبادرتها السياسية المتمثلة في تنظيم مؤتمر وطني يرمي إلى جمع كل القوى الحية . بغية إرساء القواعد الأخلاقية والسياسية لإرساء التغيير.

Ad