حذر جهاز الاستخبارات الخارجية في أستونيا من تنامي النفوذ الصيني في العالم، معتبراً أنّها تسعى إلى «إسكات العالم وفرض هيمنة بكين عليه». وأوضح في تقريره السنوي أن الاعتماد العالمي على التكنولوجيا الصينية يتزايد، والصين «تتبع المثال الروسي» في الترويج للمعلومات المضلّلة.

وأضاف أن «الهدف الرئيسي للصين هو خلق شرخ بين الولايات المتحدة وأوروبا».

Ad

ولفت التقرير إلى أن «الصين تعي جيّداً أنّ تشرذم أوروبا يجعل منها خصماً ضعيفاً، وأنّ معارضتها للصين من غير المرجّح أبداً أن تصبح بشراسة معارضة الولايات المتحدة».