يتعرض العسكريون المسؤولون عن الانقلاب في ميانمار لضغوط أكثر من أي وقت مضى مع تنديد مجموعة السبع G7 أمس، بالعنف غداة اعتماد الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات جديدة، وتظاهرات كانت بين الأكبر منذ انقلاب 1 فبراير الذي أسفر حتى الآن عن مقتل 4 متظاهرين وكذلك رجل كان يقوم بدورية لتجنب الاعتقالات في حيه في رانغون. وأعلن وزراء خارجية G7 في بيان أن «استخدام الذخيرة الحية ضد أشخاص عزل غير مقبول. كل شخص يرد على تظاهرات سلمية بالعنف يجب ان يحاسب».

Ad