دان وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، أمس، «القمع المؤسسي» للصين ضد مسلمي الأويغور في منطقة شينجيانغ. وخلال مداخلة عبر الفيديو أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، قال لودريان: «من إقليم شينجيانغ الصيني، وردتنا شهادات ووثائق متطابقة تظهر ممارسات غير مبررة بحق الأويغور ونظام رقابة وقمع مؤسسي واسع النطاق». وكان النواب الكنديون أقروا مذكّرة غير ملزمة اعتبروا فيها أنّ الانتهاكات التي تتعرّض لها أقليّة الأويغور في إقليم ترقى إلى جريمة «إبادة جماعية»، مطالبين الحكومة بأن تحذو حذوهم.

Ad