ظلت الكثير من الشركات ومؤسسات قطاع الأعمال في مدينة رانغون عاصمة ميانمار الاقتصادية مغلقة وبدت الشوارع خالية بعد أن دعا مناهضو الانقلاب العسكري لإضراب صامت غداة مقتل طفلة تبلغ من 7 سنوات بالرصاص لتصبح أصغر ضحية بين 275 شخصا قتلوا في حملة القمع التي يقوم بها العسكر ضد مناهضيه. كما أطلقت السلطات العسكرية سراح حوالي 600 شخص اعتقل معظمهم بطريقة عشوائية بينما كانوا يتواجدون على الطرقات خلال التظاهرات.
Ad