توفي غوردون ليدي، الموظف السابق في مكتب التحقيقات الفدرالي، وأحد الشخصيات الرئيسية في فضيحة "ووترغيت"، أمس الأول عن عمر يناهز 90 عاما.

وذكر أحد أبناء ليدي، أن والده كان يعاني "أمراضا مختلفة"، لكن وفاته لم تكن مرتبطة بفيروس "كورونا".

Ad

وتم إطلاق اسم فضيحة "ووترغيت"، على التحقيق في محاولة التنصت على مقر الحزب الديمقراطي في "فندق ووترغيت" بواشنطن، خلال حملة الانتخابات الرئاسية عام 1972، وبلغت الفضيحة ذروتها باستقالة، الرئيس حينذاك ريتشارد نيكسون في 1974.