ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، أن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، هاجم موسيقى «الكي بوب» الصادرة من جارته كوريا الجنوبية، ووصفها بأنها «سرطان شرير» يفسد شباب بلاده.

وأشارت الصحيفة إلى أن وسائل الإعلام الحكومية في كوريا الشمالية حذرت من أن التأثير المتنامي لـ»الكي بوب»، ووصفته بأنه «مناهض للاشتراكية وغير الاشتراكيين، وعلى الشباب، مما سيجعل كوريا الشمالية تنهار مثل جدار رطب». ومن أشهر فرق «الكي بوب» الحالية فريق «بي تي إس»، الذي تحصد أغانيه ملايين المشاهدات على «يوتيوب»، ويحظى بشعبية عالمية.
Ad