شقيقة كيم تردّ على تطلّعات واشنطن الخاطئة
رأت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، النافذة، أن لدى واشنطن تطلّعات "خاطئة" فيما يتعلّق بالحوار مع بيونغ يانغ، وأنها ستواجه "خيبة أمل كبرى". جاءت تصريحات كيم يو جونغ، بعدما وصف مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان رد فعل شقيقها المبدئي على إعادة واشنطن النظر أخيرا في نهجها حيال كوريا الشمالية بأنه "مؤشر مثير للاهتمام". لكن كيم يو جونغ، التي تعد مستشارة مهمة لشقيقها، بدت وكأنها تقلل من احتمالات أي استئناف للمفاوضات. وقالت إن الولايات المتحدة تسعى على ما يبدو إلى "التخفيف عن نفسها". وأضافت أن لدى الأميركيين تطلعات "خاطئة" من شأنها أن "تغرقهم في خيبة أمل كبرى".