درايش: مع الحسين، وعلى مائدة معاوية!
أشوف لك وقت الأكل صار فكّينويّا الحسين ويوم ويّا المعادي ولو يلتقي في ساحة الحرب جيشين
تطلع كما الشعْره من الجو هادي تلعب على الصوبين وتطوف الأثنين ولا دروا تنزل على أي وادي حيث الغبار مغطّي الفهْم والعين وما لاحظوا لعبك تحبه "إنفرادي" لك درْج في " المجلس" يلم الملايينوفي الوقت نفسه "كالمُعارض" تنادي!