أشوف لك وقت الأكل صار فكّينويّا الحسين ويوم ويّا المعادي
ولو يلتقي في ساحة الحرب جيشينتطلع كما الشعْره من الجو هادي تلعب على الصوبين وتطوف الأثنينولا دروا تنزل على أي وادي حيث الغبار مغطّي الفهْم والعين وما لاحظوا لعبك تحبه "إنفرادي" لك درْج في " المجلس" يلم الملايينوفي الوقت نفسه "كالمُعارض" تنادي!
أخر كلام
درايش: مع الحسين، وعلى مائدة معاوية!
30-06-2021