شدد الرئيس الجزائري، عبدالمجيد تبون، على أن "معالجة القضايا المتعلقة بالذاكرة الوطنية خلال حقبة الاستعمار الفرنسي، "1830 -1962" ستكون "وفق رؤية متبصرة بلا تنازل".

وقال تبون في رسالة وجهها للشعب بمناسبة الذكرى

Ad

الـ 59 لاستقلال بلاده عن فرنسا، أمس الأول، إن معالجة قضايا الذاكرة تكون "بما يرعى حقوق البلاد عما لحقها من مآس فظيعة، وجرائم بشعة على يد الاستعمار".