بناءً على قرارات مجلس الوزراء بشأن استعداد وزارة الداخلية لفتح جميع المنافذ على مدار «24» ساعة متواصلة، فقد شكّل الحرس الوطني «قوة واجب» لمساندة وزارتي الصحة والداخلية في منفذي السالمي والنويصيب.

وتضم «قوة الواجب» فرق طوارئ طبية لمساندة وزارة الصحة في تقديم الخدمات الصحية لرواد المنافذ والتعامل مع حالات الطوارئ.

Ad

يذكر أن الوثيقة التوجيهية للحرس الوطني «2025» وشعارها «حماية وسند»، اهتمت بتوسيع مهام قوات الحرس الوطني في مساندة أجهزة الدولة، ويستمر الحرس الوطني بفضل دعم وتوجيهات قيادته ممثلة في سمو الشيخ سالم العلي رئيس الحرس الوطني، والفريق أول متقاعد الشيخ أحمد نواف الأحمد نائب رئيس الحرس الوطني وبمتابعة من وكيل الحرس الوطني الفريق ركن مهندس هاشم الرفاعي بتحديث منظومة عمل الإسناد الإداري بتأهيل فرق مدربة على أعلى مستوى وتزويدها بأفضل الأجهزة والمعدات للتعامل مع حالات الطوارىء.