لا يزال الصحافي الهولندي المتخصص في القضايا الجنائية بيتر آر. دي فريس في المستشفى أمس، غداة إصابته بجروح جراء إطلاق الرصاص عليه في أمستردام في هجوم أثار صدمة في البلاد، ووصفته الحكومة والاتحاد الأوروبي بأنه جريمة ضد حرية الإعلام.

وتفيد المعلومات الرسمية الأخيرة بأن دي فريس المعروف جدا في هولندا يصارع من أجل حياته.

Ad

وقال ملك هولندا خلال زيارة رسمية لبرلين: «هذا اعتداء على الصحافة إحدى ركائز سيادة القانون عندنا، وبالتالي، فهو اعتداء على نظامنا الدستوري».

وذكر رئيس الوزراء مارك روته أنّ «الهجوم على دي فريس مروّع، ولا يمكن تصوّره»، في حين أكدت الشرطة توقيف 3 أشخاص.