زار الرئيس السوري حي الميدان الدمشقي المعروف بازدحامه الدائم وتناول "الشاورما" أمس الأول بشار الأسد، برفقة زوجته أسماء وأبنائه الثلاثة.

وبعد انتهاء مراسم القسم الدستوري، واستقباله وزير خارجية الصين والوفد المرافق له، قام الأسد في مساء اليوم ذاته، باصطحاب عائلته إلى حي الميدان وتحدث مع الناس والتقط الصور التذكارية. وتباينت ردود الأفعال بين من هاجم الأسد وعائلته معتبرا إياه مجرما في حين أيده آخرون وعبروا عن ثقتهم به.
Ad