وصف ممثل السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، تطور الوضع في أفغانستان بأنه «كارثة وكابوس»، وقال إن عدم توقع عودة «طالبان» للسلطة ينم عن فشل الاستخبارات.

وأبلغ بوريل البرلمان الأوروبي، أمس، أن استيلاء «طالبان» على السلطة يمثل «أهم حدث جيوسياسي» منذ أزمة القرم عام 2014، و»فرصة جديدة» للصين وروسيا وتركيا «لتوسيع نفوذها» في آسيا الوسطى، مجدّداً دعوته إلى «التحاور مع طالبان» لاحتواء الأزمة الإنسانية، لكن دون أن يكون ذلك دليلا على اعتراف دبلوماسي رسمي بالنظام.

Ad