أكد الرئيس التونسي قيس سعيد، أنه سيتعامل بحزم مع محتكري السلع والخدمات، وأنه لا مجال للتسامح مع المتورطين.

جاء ذلك خلال تنقل الرئيس التونسي إلى منطقة بئر مشارقة من ولاية زغوان، بعد قيام وحدات "الحرس الوطني" وفريق المراقبة التابع لوزارة التجارة وتنمية الصادرات بحجز 30 ألف طن من مادة الحديد مخزنة بغرض المضاربة.

Ad

في غضون ذلك، طالبت 21 منظمة سعيّد بتحديد مدة "التدابير الاستثنائية" وتنظيم حوار وطني لإدارة المرحلة المقبلة مع تصاعد الانتقادات بشأن ضبابية الوضع الحالي.