دخل تدبير السير الجديد الذي يسمح بالقيادة بسرعة 30 كيلومتراً في الساعة كحدّ أقصى، حيّز التنفيذ في باريس، في سبيل تحسين الشروط البيئية.

وأشارت "بي بي سي"، أمس، إلى أن استطلاعاً للرأي أكد أن 59 في المئة من الباريسيين يؤيدون الإجراء الذي ترفضه بعض شركات الأعمال.

Ad

وكانت حدود السرعة سارية في ثلثي المدينة قبل إعلان التغيير الاثنين، بدفع من عمدة المدينة، آن هيدالغو. وستبقى طرقات عدّة معفاة من الإجراء الجديد.

وقال مسؤولون في مدينة باريس إن الإجراء طُبّق الآن، ليتمكن الباريسيون من التعود عليه في فترة حركة المرور الخفيفة، خلال العطلة الصيفية.