أعلنت الرئاسة الفلسطينية، أمس، رفضها أي تعاط مع «مشروع التسوية الإسرائيلي» في مدينة القدس المحتلة، مؤكدة عدم الاعتراف به.

ودعت الرئاسة الفلسطينيين إلى عدم التعاطي مع «مشروع التسوية» لأنه «يمثل جزءا خطيراً من المخطط الاستعماري لضم المدينة المقدسة تحت عنوان القدس العاصمة الموحدة لإسرائيل».

Ad

وبحسب تقارير، يعتزم الصندوق القومي اليهودي المضي قدما في إجراءات المصادقة على مشروع يهدف إلى السيطرة على عقارات وأراض تقدر بآلاف الدونمات في القدس في مخطط يهدد بتهجير الآلاف من الفلسطينيين.