أكد الرئيس التونسي قيس سعيّد، أن «الإجراءات الاستثنائية» التي اتخذها في 25 يوليو الماضي وتضمنت تعليق عمل البرلمان وإقالة رئيس الحكومة، لم تكن انقلاباً، بل كانت استجابة لإرادة شعبية واسعة وفي إطار الاحترام التام للدستور.

جاء ذلك خلال لقاء الرئيس التونسي ليل السبت ـ الأحد، وفدا من مجلس الشيوخ الأميركي، ضم السيناتور كريس مورفي والسيناتور جون أوسوف. وأشار إلى أنه سيعمل على رفع كل لبس بخصوص الاتهامات المغرضة له بالانقلاب.
Ad