25 نائباً يرحبون بالحوار الوطني
أعربوا عن تطلعاتهم أن ينهي الملفات العالقة
مع ترقّب الشارع الكويتي بدء جلسات الحوار الوطني بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، ترجمةً لتوجيهات سمو أمير البلاد، والمرجح أن تُعقَد منتصف الأسبوع المقبل، بلغ عدد النواب المرحبين به حتى أمس 25 نائباً.وأعرب النواب، في تصريحات متفرقة، عن تطلعاتهم أن ينهي الحوار المرتقب جميع الملفات العالقة سياسياً بما يحقق أهداف الشعب وتطلعاته، وعلى رأسها ملف العفو وعودة النواب السابقين والشباب الموجودين في تركيا.
ورحّب بالحوار حتى أمس، كل من نائب رئيس مجلس الأمة النائب أحمد الشحومي، وأمين سر المجلس النائب فرز الديحاني، ومراقب المجلس النائب أسامة الشاهين، إضافة إلى النواب خليل الصالح، وعبدالله الطريجي، وعلي القطان، وبدر الحميدي، وحمد المطر، وخالد العنزي، وأحمد مطيع، ومبارك العرو، وعبدالعزيز الصقعبي، وأسامة المناور، وفايز الجمهور، ومحمد الراجحي، وعبيد الوسمي، ومحمد الحويلة، وسعود بوصليب، وحمود مبرك.ويضاف إلى ذلك أعضاء كتلة الـ 6، التي تضم كلاً من النواب مهند الساير، ومهلهل المضف، وعبدالله المضف، وحسن جوهر، وبدر الملا، وحمد روح الدين، الذي قال أمس، نقلاً عن الكتلة: "نثمّن ونقدر الدعوة الكريمة من سمو أمير البلاد إلى حوار وطني شامل، ونتطلع أن يكون بداية جديدة لعمل السلطتين في ظل الأطر الدستورية والثوابت الوطنية وبوابتها المصالحة الوطنية".