عززت قوات الأمن انتشارها في محيط البرلمان، أمس، مع إعلان النواب في وقت سابق عزمهم استئناف الدورة النيابية، على الرغم من قرار الرئيس قيس سعيد تجميده وسحب المنح من أعضائه.

وكان عشرات من نواب المجلس دعوا أمس الأول إلى دخول المجلس وعقد جلسة داخل المقر، قبل أن يعلنوا تأجيل الخطوة اثر احتكاكات مع أنصار سعيد.

Ad

وأفادت مصادر بتوقف منظومة تطبيقات المشاركة والتصويت في البرلمان عن العمل، أمس، بعد دعوة من رئاسة المجلس لاستئناف الدورة النيابية.

وذكرت أن «العطب خارج عن نطاق المجلس».