أعلن نواب المعارضة التشيلية أنهم سيباشرون عملية قد تؤدي إلى عزل الرئيس سيباستيان بينيرا، بعد أن كشفت "وثائق باندورا" عن بيع شركة تعدين من قبل شركة تعود لأبنائه. وصرح النائب من "الحزب الاشتراكي"، خايمي نارانخو، أن "المعارضة بمجملها وافقت على بدء الإجراء الذي يدعى الاتهام الدستوري ضد الرئيس بينيرا". وتهدف هذه الخطوة إلى الكشف عن مسؤولية كبار الموظفين، وقد تؤدي في حال نجاحها إلى عزل بينيرا، قبل 6 أسابيع من الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية.

Ad