أثار قرار وزير الأمن الإسرائيلي بني غانتس اعتبار ست من المؤسسات الفلسطينية في الضفة الغربية "منظمات إرهابية" خلافات داخل الحكومة الإسرائيلية التي يرأسها نفتالي بينت. وقالت وزيرة البيئة تمار زندبرغ، التي تنتمي إلى حركة "ميريتس" اليسارية، إن ثلاث مؤسسات على الأقل من هذه المؤسسات "هي منظمات حقوقية عريقة ومعروفة، ولا يمكن أن تكون مرتبطة بالإرهاب". وأضافت زندبرغ، أن ممثلي "ميريتس" في الحكومة سيطالبون غانتس بتقديم إيضاحات حول قراره.

Ad