عززت روما الإجراءات الأمنية قبل انطلاق قمة قادة مجموعة العشرين مطلع الأسبوع المقبل، وكثفت وجود الشرطة، مع تعزيزات إضافية من الجيش ومناطق حظر واسعة النطاق في مطلع الأسبوع. وقالت وزيرة الداخلية الإيطالية لوسيانا لامورجيزي «إنها لحظة توتر كبيرة».

وبعد 20 عاماً من أعمال العنف بقمة مجموعة الثماني في مدينة جنوة و3 أسابيع من خروج احتجاجات مرتبطة بفيروس كورونا عن السيطرة في روما، اختار مضيفو مجموعة العشرين نهجاً أمنياً صارماً، يشمل تطويق أجزاء كبيرة من المنطقة المحيطة بمركز المؤتمرات من يوم الجمعة، ولن يسمح لأحد بالدخول من دون تصريح خاص.

Ad