أدلى الناخبون في البرتغال، أمس، بأصواتهم في انتخابات تشريعية تم تقديم موعد بدئها، وتكشف استطلاعات الرأي أن الاشتراكيين الذين يتولون السلطة حاليا ما زالوا متقدمين فيها رغم تقلص الفارق بينهم وبين خصومهم من يمين الوسط.

وتمت الدعوة إلى الانتخابات المبكرة بعدما أخفق رئيس الوزراء أنطونيو كوستا، الذي ترأس حكومتي أقلية اشتراكيتين متتاليتين منذ 2015، في كسب التأييد لميزانيته لعام 2022 من الحزبين اليساريين المتشددين اللذين كانا يدعمان حكومته.
Ad