انتقلت الأزمة السياسية في هندوراس، الناجمة عن تشكيل برلمانين متنافسين، تعترف بأحدهما الرئيسة الجديدة للبلاد زيومارا كاسترو، إلى ساحة القضاء، مع لجوء المجلسين إلى المحكمة العليا لتسوية الخلاف، وتم انتخاب لويس ريدوندو، الذي يحظى بدعم كاسترو (اليسار)، وخورخي كاليكس، زعيم مجموعة منشقة عن حزب الرئيسة الجديدة، رئيسين لبرلمانين متنافسين، ما تسبب في أزمة سياسية خطيرة قبل تنصيب كاسترو.

وباشر ريدوندو عمله في مقر البرلمان مدعوما من نحو 40 نائبا ومثلهم من البدائل.
Ad