انطلقت بالجزائر أعمال الدورة السابعة للمشاورات السياسية الجزائرية - الفرنسية على مستوى الأمينين العامين لوزارتي خارجية البلدين أمس الأول. وجاء انعقاد الدورة السابعة للمشاورات، ، في وقت يبدو أن العلاقات بين باريس والجزائر تتجه نحو انفراجه بعد مكالمة هاتفية أجراها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بنظيره الجزائري عبدالمجيد تبون السبت الماضي. وبحثت المكالمة الهاتفية، التي تعد الأولى منذ أزمة تشكيك ماكرون بـ"الأمة الجزائرية"، آفاق انعقاد اللجنة المشتركة بين الحكومتين .
Ad