Ooredoo ترعى مهرجان نادي بورشه الكويت
لإيمانها بأهمية الاندماج الاجتماعي وإتاحة الفرصة لدعم الروح والمواهب الشبابية الشغوفة، رعت Ooredoo، أول شركة اتصالات تقدم الخدمات الرقمية المبتكرة في الكويت، مهرجان نادي بورشه الكويت، الذي أقيم الجمعة الماضي بمدينة الكويت لرياضة المحركات. وجاء مهرجان نادي بورشه الكويت بالتزامن مع الذكرى السبعين على تأسيس نوادي بورشه منذ عام 1952. كما سلط المهرجان الضوء على تاريخ العلامة التجارية الأسطورية، بورشه، ومراحل تطورها، من خلال رواية القصص الناجحة من المؤسسين ومُلاك وعشاق سيارات بورشه، ما جعلها واحدة من العلامات التجارية المحببة لدى الكثير في الكويت. وتخلل المهرجان أيضاً عرض خاص لأكثر من 70 طرازا من طرازات سيارات بورشه، إضافة إلى فقرات تدريبية لتطوير مهارات المشاركين في القيادة من قبل مدربين محترفين وسائقي السباقات الذين أشعلوا حماس قلوب الحاضرين ضمن سباقات تنافسية على المضمار، حيث كرمت Ooredoo الفائزين الذين احتلوا أول ثلاثة مراكز.
خليط من الفعاليات الرائعة والأنشطة الترفيهية الشيقة لمختلف الفئات العمرية ضمن أجواء عائلية ساحرة سلبت ألباب الحاضرين في المهرجان، مع العديد من التجمعات ومزيج من الروعة والمفاجآت والمذاقات الشهية. وفي تعليق له، قال مدير أول قطاع الاتصال المؤسسي لدى Ooredoo الكويت، ناظم الغبرا: "نسعى في كل مرة نتواصل فيها مع المجتمع إلى صنع نسيج جميل من التجارب، التي تنقل القيم الثلاث الرئيسة للشركة، والتي تتمثل في التواصل والاهتمام والتحدي. لم يأت مهرجان نادي بورشه الكويت للاحتفال بالعلامة التجارية الفاخرة ومحبيها فقط، بل عزز مفهوم القيادة المسؤولة والآمنة، وخلق تجربة مشتركة تربطنا بأفراد المجتمع". من جهته، قال المؤثر الكويتي والناشط في مواقع التواصل الاجتماعي والمهتم بقطاع السيارات والمحركات، محمد العامر: "لم يكن هذا التعاون الأول الذي يجمعنا مع Ooredoo، بل جاء استكمالاً لدعم الشركة المتواصل للعديد من الأنشطة والفعاليات التي تسلط الضوء على مختلف فئات واهتمامات المجتمع، والتي تحفز بدورها روح الشباب". وأقيم المهرجان بتنظيم من الهيئة العامة للرياضة ومدينة الكويت لرياضة المحركات بإشراف الديوان الأميري، إضافة إلى شركات رائدة في مجال السيارات ورياضة السيارات بالكويت، لضمان أفضل معايير التنظيم العالمية.