أثار قرار الرئيس الأميركي جو بايدن تقسيم 7 مليارات دولار من الأموال الأفغانية المجمدة بين تعويض ضحايا «هجمات 11 من سبتمبر» وتمويل المساعدات الإنسانية لكابول، غضبا بين الأفغان.

وأعربت فصائل وجهات أفغانية عدة عن غضبها من قرار بايدن، الذي صدر أمس الأول، وأكدوا أنه «يسرق أموالا مستحقة للشعب الأفغاني، ليس له أدنى علاقة بالإرهاب في واشنطن». وقال الناطق باسم «طالبان» محمد نعيم وردك، أمس، عبر «تويتر»، «قيام واشنطن بسرقة، ومصادرة الأموال المجمدة يمثل أدنى مستويات الانحطاط الإنساني والأخلاقي».
Ad