يتوجّه الرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو، إلى روسيا غداً، في زيارة مربكة قد تتحول إلى كابوس دبلوماسي. ويعتبر محللون أن رحلة الرئيس البرازيلي، الذي سيذهب الخميس إلى المجر للقاء حليفه فيكتور أوربان، لم يكن من الممكن أن تأتي في وقت أسوأ.

ويعتبر الأستاذ في العلاقات الدولية في جامعة ساو باولو فيليبي لوريرو، أن إلغاء الزيارة "قد يُرسل إشارة بأن البرازيل دُمية للولايات المتحدة، كما سيغضب بوتين جدا باعتبار أنه لا يريد أن يظهر نفسه على أنه معزول".
Ad