درايش : شرهة أحباب
تكتب تخط من المعاني مكاتيبوفي خاطرك غصّه على الدار وعْتابمثل الولد ودّه بعلْو التراتيب
ما يسبقه الجيران والناس الأجناب "درّة زمن" كانت مثال الأعاجيبليش الوهَج والنور عن ثوبها غاب وإذا العذر بالذيب... ما مات هالذيب؟!اللي يصبّحنا بكل يوم بثياب! لا والله إن الذيب في هالسراديبمنّا وفينا وما يكشّر بالأنياب الدار مرّت في كثير التجاريب ولا لقينا للسنع لَفْت الأرقاب والحل في " دستور" ما به عذاريب يحتاج واحد في القوانين... قصّاب يفهم بأنّ الوقت مثل الدواليبوالشعْب أوفى شعب لا افْتر دولابواللي سعوا فوق الوحَل كالدغاليبفي ماينا، عدوان في جلْد الأصحاب كل اللي حاصل (والذي عالم الغيب): ما بين قلبي وديرتي... شرهة أحباب! لاني بكارهها وأدوّر لها عيبولاني من اللي "بالعرايض"على البابأحيان أخطي من الغضب في الأساليبوأحيان ما أبدي عليها بالأسباب وأحيان أتعب لا اهدموها بتخريبواحتار مدري وين أرفع أنا كتاب! أكتب شعر چنّي أداوي مصاويبومن قل حيلاتي انعزِل وسْط محراب!