تصاعدت الضغوط الغربية على تونس، بعد قرارات رئيسها قيس سعيّد حل المجلس الأعلى للقضاء، إذ انضمت فرنسا إلى الولايات المتحدة للتعبير عن قلقها، رغم تأكيد سعيّد أن هذه القرارات تهدف لإصلاح قطاع العدالة في بلاده.

وقال وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان أمام لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الفرنسي: "كان هناك عدد من الإجراءات المقلقة من قبل الرئيس سعيّد. أنا أفكر على وجه الخصوص بحل المجلس الأعلى للقضاء".

Ad

وعبّرت الخارجية الأميركية، أمس الأول، عن قلقها إزاء قرار الرئيس التونسي بحل المجلس الأعلى للقضاء.