تفردت شركة Ooredoo للاتصالات، هذا العام ضمن منافسة الشركات الكبرى السنوية في شهر فبراير وبمناسبة ذكرى استقلال الكويت ويوم التحرير، من خلال العمل الوطني "الوطنية أفعال لا أقوال".

وسلط العمل الضوء على الشباب والأطفال باعتبارهم عماد التنمية البشرية المستدامة، وبناء أجيال متمسكة بالهوية الوطنية والولاء والانتماء فضلاً عن تنمية مهارات التفكير المستقبلي لديهم كونهم سفراء الكويت. وجاء العمل حرصاً من شركة Ooredoo على الأخذ بيد الأطفال الموهوبين المبدعين ومشاركتهم أحلامهم وطموحاتهم.

Ad

وأشعلت كلمات العمل الاستثنائي مشاعر الغيرة على الوطن عند أفراد المجتمع والمتمثلة في "الأحلام ما وجدت إلا لتتحقق، حان الوقت أن تكون أحلامنا واقع"، لتشجع الجميع على الحلم والابتكار والإبداع لكويت أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً من خلال منح أطفال الوطن المنصة لإيصال صوتهم للعالم أجمع. وهي أمور تؤهلهم ليكونوا شركاء في مواقع المسؤولية، وصياغة الرؤية المستقبلية لإنجاح تنمية بشرية مستدامة تنشدها كل دولة.

وفي تعليق له على العمل الوطني، قال مدير الإعلان والعلامة التجارية لدى Ooredoo الكويت، ناصر العبدالله: "لطالما عُرفت الكويت بأبطالها الذين رفعوا اسمها عالياً في مختلف المجالات والفعاليات التي تقام محلياً وإقليمياً ودولياً. ولطالما كان الشباب الكويتيون هم الصوت العالي في الفعاليات على مستوى العالم. اليوم، تُنصت Ooredoo لهؤلاء الأطفال بحب وتُسلط الضوء على طموحاتهم وأحلامهم الشغوفة. اليوم، تؤكد Ooredoo أن الأحلام هي الخطوة الأولى نحو النجاح، وأن الإرادة وقودها التشجيع، وأن الأطفال هم المستقبل".