درايش: في رحيل الدكتور (إلى روح د. أحمد الخطيب)
بدايات العمر... وأول نهاركمثل -قبل أمس- يوم الطيف زاركعلى درب الوفا والحق ثابت
ولا غيَّرت في لحظه مساركختمت آخر كلام من المحبّهبعد ما لاح كوكب في مداركيا "قرن" من الأمل رغم المتاعبيا قو قلبك وعزمك واصطبارككُبرت وما فِتَر في يوم ضوّكوصاحبت الأمل ليلك نهارك تشوف الشمس لابد يوم تطلعولو طوّل مع الليل انتظارك تعلَّمنا من أطباعك مبادي " فعِل" ماهي صوَر تسند جداركتعلّمنا: اختلاف الناس عادي، وتقول: بشرط لا تنضر دارك تعلّمنا: تعاليم العداله، بعيد الآدمي أو كان جارك تعلّمنا: القلم مثل الأمانه، ونارك يوم لا تسبق شراركوحريّه...، لكل انسان رايه فلا تمشي البشر حسْب اختيارك وعلى دارك إذا حسّيت نصركترى طعم الهزيمه بانتصارك سموح وما يغيظك غير حالهإذا المظلوم ناداك استجارك تبي الدستور ينصف هالبرايا وهذا النقص هو وحْده استثارك فقدنا... ونفتقد باجر وعقبه بياض الروح والطيب بخضارك بَرادك كان كالنسمه علينا ولو حتى بوسْط الجوف نارك..................................كتَبْنا... وكتْبة التاريخ صعبه ومنو يقدر يفكّر باختصارك