درايش : بحّار قديم
النور شَق ومنزل الغيم واطي وأمشي على يال البحر بالفحيحيل فكري غزير وما جهلت الشواطي
لكن كُبَرت وما بقى في العزِم حيلأذكر من الأرزاق كالنور ساطي ربٍّ عطاني ما وقَف للتفاصيل أركَب خشَب وأخشى الغلط في المواطيوالنوخذه شخصٍ عسِر يكره الميل كنت الصغير وحمَّلوا فوق غاطيغاطين، وضلوعي توِن بآخر الليل أكتم نفَس وأنزل وكل ارتباطيبيني وبين "السيب" شهقه وتنزيل إن ما سحَبني أو خذاه التباطيبالقوع أنزل كالصخر قاطع التيل راح الزمان وغفلتي واعتباطيواليوم ما بيدي سوى طي منديل أمشي وكل الغيم في العين واطيما چنّي اللي كنت ضو القناديل