أثار تعيين الرئيس التونسي، قيس سعيد، مستشاراً جديداً بقصر الرئاسة جدلاً واسعاً وتساؤلات حول هدف الرئيس من تعيين قيادي أمني ورد اسمه في ملف اغتيال الناشط السياسي اليساري محمد البراهمي سنة 2013 وتم عزله. وتداول نشطاء مواقع التواصل، اليوم، نسخة من الجريدة الرسمية حيث تم نشر خبر التعيين.

ووجه روّاد مواقع التواصل اتهامات للرئيس وللمستشار الجديد، ضيغم بن حسين، معتبرين أنه متورط في قضية اغتيال البراهمي، وما كان على سعيد تعيينه في هذا المنصب.
Ad