ندد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، بالهجوم الإرهابي في الحي الشيعي في بمدينة هرات بأفغانستان، ووصفه بأنه نفذ من قبل التكفيريين، ويقصد بهم عناصر «داعش».

وتعتقد طهران أن الأفغان في النهاية سيتمكنون من التغلب على الانقسامات، ومؤامرات أعدائهم بمساعدة التعاطف والتضامن والتعاون.

Ad

كما وُجه تحذير مبطن آخر إلى حركة طالبان، التي تخضع لعقوبات من قبل الأمم المتحدة، يطالبها بالاعتراف بالشيعة الأفغان على قدم المساواة مع الأفغان الآخرين.