أكد الرئيس التونسي قيس سعيد حرصه على انتهاء الفترة الاستثنائية عبر تنفيذ خطته التي تضمنت استشارة وطنية إلكترونياً انتهت في 20 مارس الماضي واستفتاء شعبياً في 25 يوليو المقبل وانتخابات برلمانية نهاية العام الجاري.

وقال سعيد للوفد البرلماني الأوروبي، الذي يزور تونس للإطلاع على الإصلاحات السياسية ومناقشة الدعم الاقتصادي، «الحوار الوطني انطلق فعلاً وسيكون على قاعدة نتائج الاستشارة الإلكترونية، من أجل الإعداد لتنظيم الاستفتاء وإجراء انتخابات تشريعية حرة ونزيهة تحت إشراف الهيئة العليا المستقلة للانتخابات».

Ad